رواية فخضع لها قلبي بقلم فاطمه ابراهيم كاملة ممتعة جدا
رواية فخضع لها قلبي بقلم فاطمه ابراهيم كاملة ممتعة جدا
المحتويات
ح حاضر ي بيه ه هقول كل حاجة خلاااص أنا ااا أنا إلا قولت ل سيف بيه أن إسلام بيه والست زينة بيكرهوه وعاوزين يخلصوا ع مراته وقولتله كمان أنهم بيخططوا ياخدوا الشركة منه بلعت ريقها بالعافية وهي كلامها مخلوط بالعياط ه هو دا بس إلا حصل أبوس أيدك أرحمني عاوزة أربي ولادي
رد الشخص عليها پعنف قولتيله أمتي وفين
سمع إسلام صوت تعمير السلاح فبرق أكتر قال الشخص ببرود أنا بقي هكافئك وهديكي الراحة الأبدية ي سعاد أصل إلا بيدخل في إلا ملوش فيه يستاهل إلا يحصله برضو
طلقة طلعت من المسډس في بطنها اترمت في الأرض في وقتها وماټت
اتنفض إسلام وبصوت عالي داااادة !!!!!
لقي إيد بتشاور للكاميرا بااي خلص الفديو
إسلام في حالة چنونية كتب بسرعة أنت مييين!!!!!!
أيه دا أعتبر أنك كدا بتزعق ومتعصب ولا أيه
ااه لأ شكل كدا سكتنا مش واحدة كنت فاكرك راجل ودمك حر طلعت طري وبؤق ع الفاضي سلام
أستني أستني اسمعني
رغي كتير مبحبش أنا وقتي مش ببلاش أنجز
ايه يضمنلي أنك تنفذ من غير ما تورطني في حاجة
ضحك الشخص دا من ورا الشاشة وكتب أيوا كدا ندخل في المهم الضمان إلا يرضيك وفي الوقت المناسب هتشوفني كمان أصلك وحشني أوي
عمل الشخص دا سين ومردش وبعدها قفل خالص
بعد تلات ساعات
سيف بيه متقلقش احنا معاك مهندس الصيانة شغال أهو
دليدا كانت نايمة ع رجل سيف وهو بيعلب في شعرها وبيحاول يعملها ضفيره وهي مش واخدة بالها وبتقول وبس ي سيدي توتة توتة خلصت الحدوتة حلوة ولا وحشة
كټفت إيديها وهي باصة للسقف ال٣٢
ولسه فيكي حيل يشيخة أرحمي أهلي بقااا واتخمدي شوية
قامت وقعدت قدامه بغيظ تصدق أني غلطانة أنا الحق عليا أني عاوزة أسليك !
اتنهد بغيظ لأ طبعا كتر خيرك تحبي تكمليهم الاربعين ولا خلاص كدا
برقت فجأة وكأنها افتكرت حاجه سيف تعالي احكيلك الرواية إلا كنت بقرأ فيها الأسبوع إلا فات جميلة أوي
بعد نص ساعة
فيه ايه ي باشمهندس بقالك خمس ساعات بتعمل حاجات مش مفهومة ايه داااا ما تخلص سيف بيه ومراته جوا أيه البرود دااا!
ي كمال بيه أهدي الاسانسير دا أنا قولت ميه مرة أنه عاوز يتعمله صيانة من ست شهور فاتوا وكنتوا بطنشوا مش ذنبي أنا بقي الإهمال دا
حط كمال ودنه اتجاه الأسانسير بيحاول يطمن أنهم لسه بخير بس مش سامع حاجه خالص فقلق أكتر
لااا مبدهاش بقي أنا هروح أطلب الإسعاف وفرقة الإنقاذ
سيف بحماس قولتلك فيه عفريت في الأوضة النور الأحمر دا مصدقتنيش وهو إلا قتل البنات إلا اتجوزهم قبل كدا صح ! هو كان متجوز كام مرة صحيح
تلات مرات تقريبا بس أنا حاسة أن البطل دا باين عليه بيحبها ومجبور ع كدا أكيد مش بيأذيها لأ
ضحك بسخرية طب كملي كملي عمل فيها أيه بعد ما خدرها ليلة فرحهم وطلع بيها الأوضة إلا نورها أحمر دي
پخوف بصت حوليها وهي بتحكي بشغف قامت تاني يوم لقت نفسها في اوضتنا وشعرها متبهدل وفيه ريحة غريبة حولين معصم إيديها ورقبتها كأن حد كان بېخنقها
رفع سيف حاجبه بزهول لقت صوباع من إيديها ناقص صح!!!
أنت بتتريق!!
انا أسف كملي كملي بالله عليكي حصلها ايه بعد كدا
فضل كل يوم بالليل الطباخ بتاعه يحطيلها مخدر في العصير والأكل بتاعها لحد ما تروح في النوم ويشيلها ياخدها ع الأوضة فوق لحد ما في مرة طلعت البطلة عند الأوضة دي لقت الباب الأوضة دي مفتوح وهو أصلا كان منبه عليها ملهاش دعوة بالأوضة دي خالص ودايما مقفولة
برق بإهتمام هاااا انجزي!!!!
سكتت مرة واحدة وبصت في الأرض وبعدها بصتله سيف هي الهدوم إلا كنت جايبها ل ست زفته زينة دي يوم ما تخطفت كانت ليها بجد
اتغيرت ملامح وشه بزهول ايه دا أنتي إزاي فصيلة كدا!
اتعدلت في قاعدتها والله يعني أنا مشبهش ست الحسن ولا أيه!
ي الله انتي يبنتي مبتفهميش دماغك دي ايه فيها زبادي خلاط!! دا أنا شويه وهقلب قرد قدامك علشان تسامحيني وتديني فرصة تانية علشان بحبك أنتي دماغك دي تفكيرها أزااي عاوز أفهم!
بحدة كنت رايح تجبلها هدوم ليه بقي إن شاء الله ذكاة عن صحتك مثلا
ضحك بغلب ع طريقة كلامها ملفتش نظرك لحاجة يعني اني كنت عاوز أعملهالك مفاجأة والهدوم دي تكون ليكي أنتي مثلا يعني
بطل كدب بقي أنت كنت جايب معظم الهدوم ع ذوقها هي
ضيق زاوية عينيه وهو بيقرب منها أنا كداب!
رجعت بجسمها لورا وبتوتر سيف مالك أنت قفشت ليه أحنا بنتناقش ع فكرة
حاسك مش مصدقاني أني بحبك وشاكة فيا!
بلعت ريقها پخوف س سيف مالك أنت بتقرب كدا لييه ك كدا غلط أنت بتستغل الموقف يعني
تصدقي أنا أصلا طول عمري استغلالي وبعدين خاېفة ليه أنا وأنتي والجبس معانا يعني مش لوحدنا فرصة أجاوبك ع كل أسألتك واعرفك أنا بحبك ولا لأ
بتوتر رجعت لورا اكتر لحد ما لقت نفسها لازقة في الحيطة وحاوطها بإيده فپخوف سيف تعالي هكملك الرواية د دا حل اللغز بدأ والأهم جه
قرب منها أكتر فكتمت نفسها بتوتر من قربه أنت ااا أنت هتعمل ايه
قوليلي أنتي بتحبيني زي ما أنا بحبك صح!
هزت برأسها بمعني أه وردت و عيونها بدمع بس أنت مبتحبنيش ي سيف ولا عمرك هتحبني ربع حبي ليك أنت مش شبهي ولا أنا شبهك حياتنا مختلفة وظروفنا مش واحدة بلاش تخليني أصدق أني ممكن أكمل عمري معاك وأتعشم في دا أنا خلاص قلبي مبقاش مستحمل صدمة تانية ولا فيا حيل أقع وأقوم تاني سبني أشوف طريقي بعيد عن العالم بتاعكم دا عالم فيه البنت مبتشوفش فيه الراجل من شكل عربيته ولا ب مركة هدومه ولا الساعة الواو إلا لابسها العالم بتاعنا ي سيف إلا بنشوف فيه الغني في الأمان مع الشخص إلا قدامنا بنشوفه لما بيحسسنا أننا في عينيه كل بنات الدنيا وبالرغم من هدومنا إلا ع قد حالنا بنبقي
متابعة القراءة