قصة ماذا حدث مع مني قراءة ممتعة
المحتويات
انا منى عندى 25 سنه متزوجه وقاعده عند ماما
علشان غضبانه من جوزى لأنى عندى عيب ومش
بخلف وفى يوم قلقت من النوم وكنت داخله
الحمام سمعت صوت غريب خارج منه استغربت
الساعه كانت 4 الفجر والكل نايم قربت من الباب
سمعت ماما بتطلع صوت غريب وبتتألم بصراحه
كان عندى فضول ماما مالها يا ترى فيها ايه انا بجد مخضوضه عليها
فى الحمام ورن سمعتها رددت وقالت انا حاولت
كتير إنما مش عارفه اتصرف وخلاص امرى هيبان
وهتفضح قدام جوزى وولادى وسمعتها بتصرخ
بصوت ضعيف انا اټصدمت ومعرفش فى ايه وبتتكلم مع مين
دخلت اوضتى وانا فى حاله ذهوول ومش عارفه
فى ايه وقولت لما ماما تخرج من الحمام هسألها
الاوضه بس ماما طولت فى الحمام جدا وفجأه
شوفتها خارجه بتتسند ووشها اصفر زى الليمونه
قربت منها بس عملت نفسها كويسه وقالت إن
معدتها رجعت تعبت من تانى وطبعا انا عارفه انها
كذابه لأنى سمعتها بتكلم حد فى التليفون وكلامها كان غريب
رجعت اوضتى وفضلت افكر يا ترى ماما مخبيه
لنفسى مفيش غير حل واحد ان اراقب تصرفاتها واعرف فى ايه بالظبط
واتسحبت ودخلت الحمام ولقيت فوطه مبلوله
وأثار ډم فى المرحاض وكأن حد كان بيسقط
ومن اليوم ده وانا براقب ماما ولازم اعرف وراها ايه
دخلت نمت كالعاده ولما صحيت لقيتها مش
موجوده فى البيت خالص بس تليفونها كان فى الاوضه مسكت الفون وفضلت ادور فيه وملقتش حاجه!!
واتس يمكن اعرف حاجه حاولت اهكره معرفتش
اتصلت بصديقه عمرررى دعاء واستنجد بيها
وقالت ازاى اهكر واتس وعرفت الخطوات وبالفعل
تم التهكير وفضلت ماسكه الفون علشان اعرف اي
خيط وامشى عليه مفيش حاجة انا هتجنن بجد
وبعدين هى راحت فين على الصبح كده وسايبه
التليفون! خرجت البلكونه وقولت استناها
البلكونه الباب اتفتح وكانت ماما استغربت
ما انا واقفه بس هى مدخلتش قصادى العماره
بس اللى اكتشفته ان ماما مخرجتش بره العماره
بس هتكون عند مين
ده العماره لسه جديده ومفيش غير احنا واتنين
سكان منهم عروسه وجوزها وراجل كبير قد جدو
يبقى مين اللى ماما كانت بتكلم معاه ويا ترى وراهم ايه...
عليه وبيطلب ارجع البيت بس بصراحه انا كنت
مضايقه انا فى مصېبه حرفيا كفايه عليه ماما
واللى مخبياه وقفلت معاه بعد ما رفضت الرجوع
لقيت ماما بتجرى على الحمام وسمعت صوتها بترجع جامد
وعملت نفسى مش واخده بالى ولما بابا قام من
النوم لقيته بيكلمنى وبيقول ان شايف ماما تعبانه وياريت اخف عليها شغل البيت شويه
انا سمعته وقولت حاضر ودخلت المطبخ احضر
فطار ولما خلصت حضرت السفره وسألت ماما
كانت فين بس رددت عليه وقالت إنها كانت فى
السوق مع انها كانت راجعه فاضيه ومش معاها حاجه
وكلنا قعدنا على السفره وابتدينا نفطر وانا عينى
عليها وكانت حركاتها غريبه ساكته خالص عكس طبيعتها تماما
اخدت لقمه بيض ومديت ايدى علشان تاكل
زقت ايدى وقالت ايه القرف وقامت تجرى ترجع فى الحمام
بس بابا قالى شايفه مش بقولك ان ماما تعبانه
ياريت تخفى شغل البيت عنها فضلت ابص على
بابا وهو صعبان عليه اصل بابا مريض قلب وكان
عامل عمليه كبيره والدكتور مانعه من اى علاقه
جنسيه لمده سنه لان المجهود مش كويس علشانه
وطبعا بحكم عمره
هو أكبر من ماما ب 15 سنه وكان على طول
حزين لما عينه تيجى فى عينها كان بيحس بالتقصير معاها اكمنها حلوة وميبنش عليها سن
وانا نااار جوايا وبقول لنفسى معقول ماما تعرف
حد غير بابا طيب مين ولو فى العماره مش
معقول العريس ده لسه متجوز وكمان أصغر منها
بكتير وبرضه مش معقول الراجل الكبير اومال
مين انا هتجنن يا ترى ماما وراها ايه ومين
ده اللى فى العماره كانت عنده..
وبعد مرور ساعات بابا دخل نام بعد المغرب شويه
ما هو تعبان من العمليه ومن آثار العلاج انه بينام
كتير واخواتى فى شغلهم والعمارة ساكته مفيهاش
صړيخ ابن يومين ما كل واحد فى حاله
وانا قاعده فى اوضتى وبفكر وحاسه انى ھموت من التفكير وفجأه سمعت صوت باب الشقه
بيتفتح خرجت بسرررعه من الاوضه وشوفت ماما
خرجت وهى بتتسحب وقفلت الباب وراها
جريت وراها وفتحت الباب بشويش ولما
متابعة القراءة