رواية عشق الادهم كاملة جميع الفصول الممتعة
المحتويات
ليقول بحب.. اهدي اهدي .ظل ينظر اليها بعشق . ليهتف.. انت جميله حد الوصف.. انت مالكيش زي يا عشق..انت ملكتي
لتخجل وتحاول ان تطرق ليرفع. وجهها ويضمهااليه ويقول لا.. عيوك ماتسيبش عيني فاهمه ليشغل موسيقي ويمسكها بيديه وعينهما متعلقه ببعضهما وقلوبهما ستخرج من مكانهما وكلما حاولت ان تبعد عينها ارجعها بقوه الي ان سالت دموعها من فرط انفعالها وكبتها لنفسها ويتلمس تلك الدموع ظلا هكذا الي ان احس بتوقف الزمن عليها وانها تمكنت منه عن حق كان مشټعلا واصبح غاضبا ليهجم عليها لتصرخ لينتفض ما ان صړخت لياخذها بين احضانه ليهدئها ويهتف.. شششش انا اسف اهدي.. ليتحول الي عملاق في صبره وحبه.. تحول الي محب ضاري ينهل من انهار عشقها.. ليقربها ويتلمسها بحب ليس له مثيل لتصعق من ذلك الحنان ن المفرط ولا تتخيل انه اصبح هكذا لتنخرط معه وتخرج اخر ما عندها.. فلتعطيه كانها ستموت بعدها.. كان وصله حب رائعه يشعر بلن قلبه سيقف بعدها تمام فقلبه يضخ الحب ضخا.. ليعيشا معا ليله سيتذكراها الي الابد لدنيا قادمه لا يعلمان كيف سيكملاها و.. كيف سيقضيانها معا لا يعلم... الا الله
اتي اخر يوم لهما معا لتقوم هيا متوجسه مما سيفعله فقد مر شهرا حريريا علي قلبها ستتذكره حتي لفظها لنفسها الاخير كانت تراه وتري العشق باديا في وجهه كانت قد احست انه من الاحتمال انه مازال ان
يحبها كانت تحس بلمساته الحانيه مراعاته.. تحس بادهم عشقها ودنيتها.. اما هو فكان في تمزق تماما..قلبه يشده اليها ليبقي معها معترفا بعشقها اما عقله فيسود عليه افكاره ويحذره بافظع طريقه ممكنه اتي من العمل ليخرجا وكانا يتجولان وهما كل منهما في ملكوته لا يريد ان ينتهي اليوم فهي تنتظر منه قرارا ېقتلها وهو ينتظر من نفسه ان يتجلد ويصبح رجلا والا ستندعك كرامته.. ظلا يهيمان حتي حلا الليل ليصعدا الي غرفتهما ليكملا اخر يوم لهم وكل منهم يشعر بالعڈاب لان يوما ستشرق فيه الشمس لتسدل الستار علي قصتهما.. ظلت واقفه لياتي من ورائها ليحتضنها ويتنهد وهيا مستسلمه.......
لتتنهد وتهتف بهمس... حاسه بسكون بهدوء غريب مش عارفه مالي...
ليهتف ويتسائل ليه يا عشق ماتطلقتيش لحد دلوقتي نفسي اعرف.... لم ترد ليتنهد ويشدد عليها كان مايحسه يكفيه لسنين عمره كان يغرز راسه في رقبتها. يمسد شعرها ويقول انا بقه مش حاسس بسكون انا حاسس بفوران حاسس ان الدنيا قامت علي بعضها جوايا مفيش اي سكون كان يضغط علي وسطها حتي تالمت.. ليديرها ويرفع عينها وظل ينظر اليها فتره حاولت ان تشيح بوجهها ليهتف ماتشليش عينك من عيني نهائي.. خليكي بصالي كده ظلت ساهمه في وجهه بحب شديد ليرفع يديه ويضعهم علي وجهها لتنزل دمعه من عينها ثم يعود وينظر اليها كان حانيا بشكل لا يوصف.. ليقول عشق انا هطلب منك طلب.. عارف انه اهبل بس رددي ورايا اللي هقوله ..قولي انا بحبك يا ادهم...
ليضغط علي وسطها مره اخري اسمعي الكلام اللي اقوله يتنفذ..
احنت راسها وقالت انا بحبك يا ادهم..
ليرفع وجهها بصيلي في عنيا وقولي.. لتنظر اليه بعشق وتقول وقلبها سينشق منها من فرط حبها وۏجعها.. وهيا هامسه انا بحبك اوي يا ادهم بحبك اوي...
متابعة القراءة