رواية عشق الادهم كاملة جميع الفصول الممتعة
المحتويات
اهو رشق فيا ولازم اصبر.. تصبحي علي خير تركها وهيا تدعي لهم بصلاح الحال... ليدخل وهو يحاول تجاهلها....
ولكنها قررت ان تهجم عليه اقتربت منه فقالت انت..
ليهتف بغلب نعم..
لتقول انا عايزه اطلق..
فهتف بس كده عيوني واستدار ليكمل ما يفعله...
لتخبطه انت بتاخدني علي قد عقلي صح..
فاستدار وقد اخذ
ملابسه ودخل بها حجره الملابس وهيا وراءه ليهتف انا اقدر برضه ليخلع قميصه ويقترب منها بهدوء لترتبك بشده من حالته هكذا لتبعده وتقول ايه قله الادب دي اوعي كده فيه حد يقلع كده قدام حد..
فاقترب منها بحب.. نعم يا عمر الادهم..
لتكمل بهيام.. مايصحش كده..
ليضحك والله انت اللي مايصحش كده.. وانت حلوه كده ووحشاني وھموت عليكي.. عارفه لو قعدت العمر كله استني رضاكي مس هزهق لو عملتي فيا مابدالك مش هزهق.. انا بحبك حب فوق الوصف واي كلام تاني كان كلام اهبل كنت موجوع وانت عارفه اني غلبان وكان ڠصب عني يبقي ايه بقي ارحميني داخلين علي شهرين وانت قهراني ومورياني الويل..
ليضحك.. انا برضه دانا ماشفتش طرف ست من ساعه ماسيبتك والشهر اللي قضيته معاكي رجعلي روحي وكنت موجوع وانت وجعتيني وعارف انك عملتي كده ڠصب عنك بس اعمل ايه طيب قولي اعمل ايه وانا اعمل..يا عشق انا كنت بتقطع وانت جنبي كنت مجروح في كرامتي انا عارف اني اذيتك بس والله كنت بتقطع ليحملها واجعني اني صدقت ان قلبي يعمل كده واجعني كل اللي عملته حتي لو ڠصب.. يوم ماشفتك قلبي اتردلي تاني وخططت اني تبقي معايا ولا كان فيه شغل ولا زفت كنت هتجنن اخر يوم مانمتش ختك في حضڼي وقعدت اعيط ولما طلقتك قلبي انفطر وروحت اكل في نفسي.. بقالي سنين مانمتش الا في حضنك ولما امك جاتلي وقالت كنت هتجنن ولما لقيتك مرميه وپتموتي كنت ھموت كانت دموعه تنزل وكان كلامه ينزل علي قلبها يداويه.. انت فاكره ان فيه يوم مافكرتش فيكي.. انت اصلا ما رحتيش من بالي..
ظل يقبل وجهها ويعتذر ويتلمس دموعها بشفتيه..
لتتذكر كلامه عن ان فيه ستات وهيتجوز قريب لتدفعه وتقول انت بتضحك عليا انت قلتلي ان فيه ستات وان قريب هسمع اخبار عنهم.. يا كذاب يا بتاع الستات وقامت..
لتخبطه علي صدره.. قل ادبك كمان..
ليحملها عنوه ويجلسها مره اخري علي رجله.. ليقول.. ايه اللي يخليني اترجي واتذل غير اتي بحب وبعشق..
لتهتف والستات اللي هتتجوزهم..
ليقول هما فين الزفتات.. مفيش وربنا انت يا قلبي اللي صدقتي الهبل اللي قلته دانا سحيت وهقلب اهبل والله من الكبت شهرين مرار نايم جنبك زي اللوح ومعلماني الادب ماتحني عليا بقه والله بحبك وبعشقك كان يهمس بجوار اذنها ويتلمس رقبتها بحنان و كانت هيا في ذلك الوقت تتلمس جسده دون ان تشعر لينظر اليها بحب وهيام وهيا سرحانه ليهتف... ايدك والنبي الا انا سخنت وساعتها مش هعتقك لتنتفض وتقول ايه ايدي ايه قله الادب دي..
لتقول بغلب وانت ماحنتش ليه في المطار...
ليلصقها فيه ويقول كنت حمار..
لتهتف بطفوليه.. وغبي كمان..
واقترب منها اكثر.. وغبي يا قلبي انت قولي من هنا للصبح وانا اقول امين لتستكين بين يديه كان ېخاف ان يتحرك
لتبتعد فظل ساكنا ليهمس لها بكلمات الحب..لتهيم به من فرط حبها ليحملها بهدوء ويذهب بها ويستلقيا معا وهو يغرقها بقبلاته وكلمات العشق كان يريد ان يوقف عقلها ويشن هجومه عليها حتي تستجيب ولا تتراجع او تفكر ان تبعده كان يبذل اقصي درجات ضبط نفسه حتي لا تصدر منه بادره تبعده عنها كان حنونا رقيقا مراعيا محبا ليهتف اخيرا في وسط قبلاته ووسط احتضانه والتصاقه بها والله يا عشق
متابعة القراءة