عزيزة بنت ابليس
عزيزة بنت ابليس
المحتويات
عزيزة بنت إبليس صاحبة اشهر چريمة في الاسكندريه الحلقه الاولى
الست اللي أنتو شايفينها دي اسمها عزيزة ولكنها عملت شوية حاجات خلت الناس يسموها عزيزة بنت إبليس الچريمة دي رغم إنها حصلت في الثمانينات وإنتهت حكايتها إلا إنها في 2012 شغلت الرأي العام مرة تانية والناس كلها اتكلمت عنها
تعالوا نعرف إيه حصل في إسكندرية سنة 83
يلا بينا نبدأ في الثمانينات وبالتحديد في إسكندرية كان فيه بنت اسمها عزيزة وعزيزة كانت عايشة في منطقة من مناطق إسكندرية عزيزة لما وصلت لسن 17 أهلها جوزوها من شاب اسمه سعيد سعيد جوزها كان شخص عصبي وبيعاملها معاملة وحشة جدا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مطلقها وبعد ما تطلقت بفترة اتجوزت من شخص تاني من نفس المنطقة إللي هي فيها والمشكلة هنا إن أهل طليقها لسه بيعايروها ويلقحوا عليها في الريحة وفي الجاية فعزيزة قالت لنفسها ساعتها أنا عاوزة أنتقم من أي حد بيلقح عليا وحړق دموا وأعرفهم إن مفيش فيا عيب
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ركزوا كويس في إللي جاي سنة 1983 عزيزة بدأت توهم أهل طالقها وجيرانها إنها حامل وكل ده طبعا كان بالاتفاق مع جوزها وأخت جوزها طب إزايبدأت في الأول إنها تحط هدوم على بطنها تحت العباية علشان تبين يعني إن بطنها بتكبر كانت كل شهر والتاني تزود شوية هدوم على بطنها علشان تبين إن بطنها بتكبر واحدة واحدة وإن ده حمل طبيعي وعدت الأيام والشهور لحد ما وصلت للشهر التاسع وإنها المفروض خلاص هتولد طب دلوقتي كل ده كڈبة هتجيب بقى طفل منين في نص الشهر التاسع الساعة 1000 بالليل بدأت عزيزة إنها تصرخ على آخرها جوه شقتها ولما الناس اتلمت على صوتها أخت جوزها قالت للناس ما تقلقوش دي عزيزة بتولد عقبال عندكم وكانوا قبلها متفقين مع الداية بتاعة المنطقة علشان يعني تيجي تولدها في مقابل قرشين حلوين والناس إللي ما تعرفش داية يعني إيه دي الست إللي كانت زمان بتيجي تولد الناس في البيوت
طيب برضو فين الطفل إيه الساعة 1200 بعد نص الليل راحت عزيزة لمستشفى الشاطبي في إسكندرية وقتها المستشفى دي كانت إمكانياتها ضعيفة وكانت كل الناس إللي بتدخلها من الطبقة الفقيرة عزيزة وقتها تنكرت ولبست لبس ممرضة أكنها يعني شغالة في المستشفى دخلت غرفة كانت فيها ست
لسه والدة وراحت جاية واخدة الطفل من إيد أمه بحجة يعني إنها تفحصه وتطمن عليه وأخدته منها من هنا وهربت بيه من هنا
فص ملح وداب من المستشفى وقبل الفجر بوقت بسيط والدنيا هادية خالص عزيزة دخلت البيت ومعاها الطفل دلوقتي طبعا في نظر الناس عزيزة بقت أم وكانت عادي بس طبعا كل ده لحد
هنا عادي لإن الثقيل جاي قدام تاني يوم
متابعة القراءة