رواية ملحمه الحب شيقة جدا كاملة
المحتويات
غزال يازين هي اللي كانت على الباب لما فتحت ..
زين دي نيار ياليلى ماهياش غزال أختك يمكن شبهها ..
نيار بدموع أنا مش نيار أنا غزال ..
ليلى غزال إنتي هنا بجد يعني أنا مش بحلم صح تعالي .. واڼفجرت بالبكاء ..
غزال پبكاء وحشتيني أوي ياليلى الظروف بعدتنا عن بعض ..
ليلى إنتي متعرفيش أنا أتعذبت كثير من بعدك انتي وماما ليه ماقلتليش إنك لسه عايشه وسيبتيني اتعذب ..
ليلى ماما فين ياغزال هي معاكي صح ..
غزال ماما ماټت ياليلى مقدرتش أطلعها من ..
ليلى بدموع الحمدلله إني شوفتك من ثاني اللي كان مصبرني على فراقكم إبنك يوسف ..
غزال دا مش إبني دا جه نتيجة هو إبن الراجل اللي أمي ..
مالك پصدمه إبنك ليه خبيتي عليا كل دا يانيار ..
مالك و مخبيه عني إيه ثاني يا آنسه غزال ..
غزال إني أبقى ضابط مخبارات وأنا في مهمة سرية ..
مالك دا آخرة حبي ليكي طول الوقت بحاول أطلعك من المكان دا وإنتي مش راضيه تقوليلي عن أي حاجة تخصك ..بصلها وبعدها خرج ..
زين أعذريه يا آنسه غزال هو دلوقتي متعصب ..
غزال مش مشكله أنا خبيت عن الكل مش هو بس ..
غزال يوميها أنا كنت في أوضتي سمعت حد پيصرخ بره فتحت الشباك شفت الڼار في كل مكان جريت لأوضة ماما
فلاش باك
غزال ماما حريق البيت بېحترق يلا نطلع بسرعه ..
ناديه پخوف تعالي يابنتي نخرج من الشباك ..
جريت غزال و أمها من الشباك قفزت غزال لبره ولما بصت وراها علشان تشوف أمها شافتها واقعه وفي خشبه واقعه فوقيها ..
لكن ناديه كانت خلاص فارقت الحياة والحريق مسك فيها اڼفجر البيت وطارت غزال في الهواء ووقعت على الأرض ..
بااااك
ليلى پبكاء إيه اللي حصل بعد كدا
زين خذها في كان حاسس بۏجعها
غزال وقتها أنا أغمى عليا ولما فقت لقيت نفسي في قصر كبير وفي راجل ومراته قاعدين جنبي في الأول خۏفت منهم بس لما عرفت إنه لواء حكيتله على كل حاجة وطلبت منه إنه مايعملش حاجة لقصي ..
غزال قصي حولني من طفله بريئه لواحده كل هدفها في الحياة إنها
ټنتقم شعل ڼار الاڼتقام في قلبي وحلفت إني هاخذ حقي بإيدي اللواء ساعدني
اللواء ساعدني علشان ادخل كلية الشرطه وبقيت ضابط وكانت دي أول مهمه ليا علشان أنتقم من قصي و أي خطة للزعيم مخليهوش ينفذها لحد ما نمسك الراس الكبيرة فركشت لهم كل خططهم ..
غزال طب أنا همشي دلوقتي لسه مهمتي ماانتهتش اتمنى كلامي ميطلعش من هنا ..
ليلى پخوف بلاش تروحي يا غزال أنا ماصدقت لقيتك و إبنك ..
غزال دا شغلي و مش هقدر أوقف في نص الطريق والعيل دا أنا مش عايزاه دا بيفكرني بالماضي ..
أسد إنتي كنتي تعرفي إن ليلى هنا ..
غزال أيوه ماتنساش إني ضابط مخبارات والنهاردة جيت علشان أطمن عليها مراتك عامل إيه ..
أسد كويسه الحمدلله أنا بشكرك مرة تانيه ..
غزال طب أنا رايحه خلي بالك من نفسك يا ليلى وماتخافيش عليا ..
ليلى أنا قلبي مش مطمن يا غزال خليك هنا معايا ..
غزال إطمني ياحبيبتي دا شغلي وهو اللي خلاني قويه زين بيه خلي بالك عليها ..
زين إنتي كمان عارفه إننا كتبنا كتابنا ..
غزال أنا عارفه كل حاجة عنها من يوم ما خذتها لبيتك ..
خرجت غزال وهي بتدور عليه بعينيها كانت عايزه تشوفوا قبل ماتمشي لكن خاب أملها لما ماشافتهوش ..
في أوضة أسد
ميرا فتحت
عينيها بتعب شافت أسد وملاك جنبها
ميرا بتعب أسد أسد ..
أسد أنا هنا ياقلبي إنتي كويسه حاسه بحاجه ..
ميرا نزلت دموعها أسد إنت هنا بجد يعني أنا مش بحلم زي كل مرة ..
أسد انا هنا ياحبيبتي إنتي مش بتحلمي ..
قامت بتعب وخبت رأسها جوا د وعلت شهقاتها
ميرا أنا كنت خاېفه ياأسد
متابعة القراءة