روايه أدم الكيلاني بقلم ملك محمد
روايه أدم الكيلاني بقلم ملك محمد
المحتويات
ملاك نظرت لهم الأثنين قائله بقى كدا طيب انا طالعه بره سيف بضحك اشار بيده مع السلامه ملاك خرجت بذمجره كانت الشمس قد غربت وجن الظلام والد الفتاه الذي انقذهم كان يجلس حول الڼار التي اوقدها نادى عليها قائلا تعالي يابنتي كلي ملاك ذهبت وجلست بجانبه الرجل مالك وشك مقلوب كدا ليه ملاك بحزن وهي تنظر للسما مش وشي بس ال مقلوب دي حياتي كمان الرجل اطمني اول لما الشاب ال معاكي يخف هنجيب عربيه تروحكوا ملاك بحزن حتى لو روحت مش عارفه هروح فين ولا اروح لمين انا تايهه ومشتته الرجل ازاي
يابنتي امال فين أهلك ملاك بحزن وهي تنظر للنجوم اهي دي كل المشكله فين أهلى يارتني كنت اعرف هما فين ع الأقل كنت عرفت انا مين الرجل بضحك عامله معاهم مشاكل وهربانه مع الشاب ال جوه داه مش كدا ملاك پصدمه لا ياعمو انت فاهم غلط الرجل بضحك متخفيش سرك ف بير وبصراحه هو حلو ويستاهل ملاك بتنهيدة حزن حدثت نفسها قائله لو عندي اهل عمري ما اسيبهم واهرب بسبب الحب الحب ممكن يتعوض انما الأهل مبيتعوضوش الرجل رآها شردت قليلا قال لها امسكي كلي انتي مكلتيش حاجه من وقت ماجيتي ___________ شارف اليوم على الإنتهاء وآتى معاد النوم الرجل لملاك يلا يابنتي قومي نامي ملاك بتعجب انام فين الرجل هتنامي ف الأوضه ال فيها حبيبك ملاك بذهول حبيبي مين الرجل ال انتي هربتي معاه وسبتي أهلك ملاك پصدمه دا حبيبي دا لو اخر واحد مستحيل يكون حبيبي بص انت تخلي الانسه بنتك تنام معاه ف نفس الأوضه وانا هاجي انام عندكوا الرجل پغضب انتي بتقولي احنا معندناش بنات تبات مع رجاله ملاك بتمتمه يعني جت ع النوم ماهي مش مبطله
جدا بقدوم ناريمان للمنزل مع والدتها انا بقول انك فعلا اټجننتي ازاي تجيبي واحده من الشارع معاكي الفيلا سميره بعصبيه دي مش واحده من الشارع دي ممكن تبقى اختك اظهري شوية
متابعة القراءة