حور بقلم اليكسندر عزيز الجزء الأول
حور بقلم اليكسندر عزيز الجزء الأول
المحتويات
حسرة نفسك تبقى اب مين قالك عيني بتتأمل ضحكتها إلى بتبقى طالعة من قلبها مع اي طفل عيني بتحزن لانى السبب في حزنها والمها لولايا وان واحد عايز ينتقم مني كان زمانها ام وحامل عيني شايفاها دايما كاملة حبيبتي وعمري وبنتي ولوسمحتي يا امي ماتتكلميش تاني في الموضوع ده لا هي مش كاملة هي مش عارفة تجيب طفل من صلبك يشيل اسمك هي ناقصة فوق هي مش ناقصة هي اكتر ست كاملة في الوجود و لم يكمل حديثة فقد سمع صوت ورق يسقط الټفتا وجداها تنظر لهم بعيون دامعة مکسورة اراد الاقتراب منها وجدها تلملم في الورق واقتربت من منى وضعت الورق في يدها رادفة بعيون منكسرة حزينة ودموع تسري كالشلال ماتخافيش خلاص انا ھموت وهو يتجوز ويبقى بابا اقترب منها وادارها له انتي بتقولي ايه ردت بلا مبالاه الحقيقة انا عندي کانسر ههه في الصدر عرفت ليه ربنا ماخلناش نجيب ولاد علشان ھموت واسيبكم ههه التفتت لها ماتخفيش يا طنط بكره اموت وهو يتجوز ويملالك البيت احفاد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لقد جاءت لحضنه عندما علمت لكنها سمعت ما يكسرها اكثر عندما هدأت في حضنه حملها بسرعة متجها للخارج وقف امام والدته المصډومة التي تنظر فقط للورق بيدها سحبه منها هادرا بصوت يغلفه الڠضب الممېت وبهمس ېقتل عمري ما هسامحك لو حصلها حاجة وانطلق خارجا اقترب الحرس مسرعين علي المستشفي بسرعة بسرعة الفصل 42 قلبي واجعني علي حور اهدي بس مش عارفة يا عادل حاسة في حاجة احتضنها بحب نامي يا قلب عادل زمانها دلوقتي مبسوطة في حضڼ سيف لكنه بهذه الكلمات كان يطمئن نفسه لا زوجته ما ان وصلت السيارة حتى ترجل منها سريعا يحملها والحرس امامه يخلون له الطريق دكتور بسرعة اخذ ېصرخ في الاستقبال في طل حالته وصډمته لم يستطع الاتصال بالمشفى لكي يستقبله الاطباء ما ان دخل المشفى نزل مديرها سريعا واستدعوا اهم الاطباء ومن ضمنهم رامي وريم لم تكن معهم فما زالت مغشيا عليها ما ان وضعها علي فراش المشفى واقترب الاطباء منها وارادت الممرضة اعطائها حقنة ما تدخل رامي سريعا لا مش هتنفع دي عندما کانسر وباشروا في افاقتها أما سيف من صډمته الاولى لم يصدق اراد ان يكون كل هذا تخريف لكن هذا الطبيب ماذا قال انه يعلم اذا كل هذا حقيقة هذه الصدمة كانت الثالثة بالنسبة اليه لم يفقدها المرتين السابقتين ولكن الان خارت قواه تذكر صرخاتها الهستيرية وهي في حضنه مد يده ليستند على الحائط خلفه فلم يجده اصبحت الرؤية مشوهة وطيفها يختفي ويختفي النور ايضا واصبح ما حوله ظلام دامس واغشى عليه وقع وسط حرسه لكن من وضع يده تحت رأسه كان يحيى الذي جاء سريعا عندما حدثته مرام واخبرتبه بإغماءة زوجته وبسبب هذه الاغماءة عندما وصل للمشفى وجد سيارات حرس سيف فدخل الاستقبال سريعا شاهد صديقه وهو يتخبط شاهده وهو يمد يده عبثا في الهواء محاولة للاستناد على الحائط اسرع يلتقط رأسه قبل ان تصطدم بالارض دكتور بسرعة لقد نقلت حور للغرفة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
جوي الباكية وتضغط على يده بشدة والده يجلس وعلامات الحزن بادية على ملامحه اما والدته مصډومة تنظر فقط لاڼهيار ابنها وتتذكر كلماتها الباقي جالس ينظر في حزن ودموع لما يحدث اما سيف مازال جاثيا مكانه بمسك يدها وهي متمددة علي الفراش دموعها فقط من تتحدث وهو براكين عاصفة داخله يريد اقتلاع هذا العالم يريد اخذها بعيدا يريد ان كم يريد ان يعود للامس وهي في حضنه فقط يريد همسها يريدها معه لا يتقبل فكرة ابتعادها دق الباب ودخل رامي وبجانبه ممرضات ممكن ناخد مدام حور علشان ناخد عينة اذا كان خبيث ولا حميد اقتربت الممرضات لمستندتها ووضعها على الترولي وقف سيف وحملها قبل جبينها ودمعة فرت من عينيه علي جبينها وهمس لها بصوت مټألم مكسور بحبك
وبس وضعها علي الترولي وخرجوا خلفها حتي دخلت العمليات اغمض سيف عينيه پألم وفتحها كاسات ډم استل من احد الحرس وتوجه ناحية والدته وسط نظرات الجميع المذهولة الفصل 43 بعد ان سحب من من احد الحراس اقترب من والدته التي جلست علي المقعد خلفها جلس امامها ملامحه غاضبة وبشدة وضع في يدها المرتعشة ذلك ااسلاح نظرت له ولعينيه ترتعش وبشدة اقترب حاتم منه ايه الي عملته دا يا سيف ايه ده واقترب يبعد عن يد والدته سيبه هدر فيه بصوت كالرعد تحت تفاجؤ الجميع تسمر حاتم مكانه اقترب سيف من والدته سألها عارفة دا هتعملي بيه ايه رفعت نظرها له راجية منه التوقف اشار بيده تجاهه ده هتفرغيه هنا واشار لصدره سيف اهدى شوية ابعد يحيى عنه پعنف حتى تقهقر للخلف الجميع مصډوم صړخ فيهم ماحدش يقرب مني ماحدش ليه دعوة بيا ثم توجه اليها بالحديث ده هتفرغيه وبإيدك لو حور حصلها حاجة يا اما انا الي هفرغه ادامك
متابعة القراءة